توقيع جديد لكتاب ” شو أسمك ” بحضور نجوم الاعلام والدراما والغناء
وقع الزميل روبير فرنجية على قاموس الاسماء الفنية ” شو أسمك ” في مطعم الدادوز – جل الديب بدعوة من أذاعة صوت الغد بحضور نقيب المحررين الياس عون ومدير ستاتيستكس ليبانون ربيع الهبر ومديرة البرامج في أذاعة لبنان ريتا نجيم الرومي وحضر من الاعلاميين : ريما نجم – جاندارك أبو زيد فياض – كارين بستاني – داني حداد – ذينه فياض – ندى صليبا – كريستين حبيب – أنجليك مونس – بسام براك -جوزفين حبشي – ميشال قزي – شادي معلوف – ريتا الخوند وجاندارك أبي ياغي والشاعر منير أبو عساف الى الكتاب كلوديا مرشليان وطوني جورج شمعون وروي حرب وجيزيل زرد والفنانين : هيام يونس – نقولا الاسطا – الامير الصغير – مايا يذبك – ميشال رميح – طوني البايع – أيلي سابا وسندرا كلارك – كما شارك من عائلة الدراما المنتجين زياد الشويري ومروان حداد والممثلين : أسعد رشدان – ريتا حرب – شربل زيادة – رالف معتوق – جو معلوف – فيصل الاسطواني –
ومن المشاركين أيضاً : المخرجة مايللا زرد مطران ولجنة الموركس دور ممثلة بالدكتور زاهي الحلو – الدكتور فادي الحلو والملحقة الاعلامية ألسي بدور ولجنة راعوية المرأة .
ومن عائلات الفنانين الراحلين الحاضرين في كتاب ” شو أسمك ” شاركت الممثلة منى كريم أبنة الفنانة الراحلة فريال كريم وأحفاد الشاعر الراحل أسعد السبعلي والسيد مصطفى نصري شمس الدين وأسرة اذاعة صوت الغد .
أستهلت الاحتفال الزميلة دانيال قزح التي أعتبرت أن روبير فرنجية في قاموس ” شو أسمك ” أصبح مختاراً للفنانين يمتلك أوراقهم الثبوتية ولا يلزمه ختماً لان ختمه هو الصدق في مسيرته الاعلامية مضيئة على أهمية محتوى الكتاب وتحوله الى مرجع كبير لاهل الاعلام .
كذلك كانت كلمة للفنانة القديرة هيام يونس التي أثنت على مسيرة فرنجية في الاذاعة والتلفزيون والصحافة النظيفة .
كما تحدث ربيع الهبر عن ولادة الفكرة مع روبير منذ ثلاث سنوات وكيف أصبح في حياته مرجعاً لللفن والدراما .
ثم كانت كلمة للفنانة سندرا كلارك التي صممت الغلاف الملون للكتاب على شك لوحة تمثله معتمراً قبعة وفي يده المجهر يبحث في هويات الفنانين والقابهم .
الزميل فرنجية شكر في كلمته مدير اذاعة صوت الغد وديع أبو جودة على مبادرته أحياء هذا الحفل والحضور على تلبيتهم الدعوة معتبرا ان ” شو أسمك ” الصادر عن مؤسسة ألفابيتا الناشرة للكتاب هو قاموس ” ميكرو روبير ” لكل الاسماء والالقاب .
وقبل أن يوقع روبير على كتابه قطع مع الحضور قالباً من الحلوى وشرب الجميع نخب المناسبة.
