من كفرزينا ومواليد الديمان
1933 – 2017
تلقى علومه في مدرسة الضيعة ومن ثم أكمل دراسته في الإكليريكية البطريركية المارونية – غزير.
نظم الشعر في الثامنة من عمره وكتب رواية المصلوب في الثانية عشرة.
بداية حياته العملية في مهنة التعليم، ولكن مهنته هذه لم تدم أكثر من بضع سنوات.
هاجر الى فنزويلا في العام 1953، لقب بـ “شاعر الجالية” ومن فنزويلا انتقل الى جزيرة “كوراساو”.
كان الشاعر ألبير ذلك الانسان اللبناني الطيب المساعد للبنانيين الذين شردتهم الحرب مؤخراً.
له أسطوانة شعرية – “كمشة صور”.
حائز على جائزة الشعر اللبناني عام 1973.
له قصائد في الشعر الفصيح في جريدة “الأخبار” التي تصدر باللفة الاسبانية تحت اسم “الزاوية الشرقية” باللغة الاسبانية التي يتقنها كاللغة العربية.
أسس عصبة الشعر اللبناني في سدني عام 1978
مثل جزر الكاريبي في المؤتمر الماروني الأول في المكسيك من 23 الى 28 شباط 1979 ألقى خلال المؤتمر قصيدة بعنوان “لبنان الحبيب” صفحة 181 منشورات اللجنة الاسقفية لوسائل الاعلام، طبعة اولى 1979.
اشترك في لجنة الحكم في برنامج ليالي لبنان “تلفزيون لبنان”.
انتج لتلفزيون لبنان برنامج من ضيعة لضيعة، وبرنامج مدارسنا على الهوا.
كتب وبشر بالخماسية في الشعر العامي حتى جعل منها مدرسة شعرية.
متأهل من: اورنيليا اوغت بلم هولندية الجنسية ولهما: البير توفيق – سميره.
مؤلفاته:
بيت من ورق شعر، لبناني مطبعة البوليسية – جونيه 1985