مواليد علما 1983
تلقت دراستها في مدرسة الراهبات الانطونيات – زغرتا وفي مدرسة راهبات الناصرة كفرزينا. إنتسبت الى الجامعة اللبنانية وحازت ماستر في علوم الاعلام من كلية الاعلام والتوثيق.
مديرة العلاقات العامة في “الملتقى الثقافي للحوار اللبناني العالمي”.
المستشارة الثقافية للصالون الأدبي في الشمال.
عضو اللجنة الثقافية للمجلس البلدي في طرابلس
حازت ماستر في الصحافة المرئية والمسموعة من كلية الاعلام والتوثيق – الجامعة اللبنانية
حازت الميدالية الذهبية في استوديو الفن عن فئة الشعر سنة 2001 – 2002.
حازت جائزة المخرج سيمون أسمر التقديرية التي منحت لها لأول مرة عن فئة الشعر في تاريخ استوديو الفن منذ ثلاثين عاماً، سنة 2001 – 2002.
حازت البراءة الفنية عن فئة الشعر من المؤسسة اللبنانية للارسال واللجنة الحكم لاستوديو الفن سنة 2002.
حازت البراءة التقديرية من قبل “الملتقى الثقافي للحوار اللبناني العالمي” من رئيسه المؤسس البروفسور جورج طربيه سنة 2002.
حازت شهادة فخرية من الفنان وديع الصافي 2002.
مقدمة برنامج “سهرية وأوف” مع الشاعر موسى زغيب
حازت درع وفاء وتقدير من قبل الجمعية الأهلية في الطريق الجديدة سنة 2004.
حازت شهادة وفاء وتقدير من قبل الروابط والجمعيات والهيئات البيروتية سنة 2004
حازت براءة تقديرية في مهرجان يوم البيئة العالمي الأول في لبنان 2004.
حازت الوسام العالمي من قبل “المواهب العالمية”.
حازت جائزة الشيخ فيصل العمر الأدبية عام 2010 عن كتابها “عطر الندى” في احتفال حاشد في الاونسكو من ضمن اصدارات محترف الفن التشكيلي للثقافة والفنون لرئيسه شوقي دلال وضمن نشاطات بيروت عاصمة عالميّة للكتاب.
حازت درع تقدير وشكر من قبل الجمعية اللبنانية الألمانية لإنماء الثقافة سنة 2001.
حازت درعاً تقديرياً من قبل حاكمية جمعية أندية الليونز الدولية تقديراً لعطاءاتها الابداعية سنة 2012.
حازت درعاً تقديرياً من قبل جمعية حضارة سنة 2013
حازت درعاً تقديرياً من قبل رابطة البترون الانمائية والثقافية والتجمع الوطني للثقافة والبيئة والتراث سنة 2014.
ألقت نشيد “نحنا” تحية للجيش اللبناني: تلحين قائد موسيقى الجيش العقيد جورج حرو وإنشاد فرقة موسيقى الجيش.
تنشر شعرها ومقالاتها الأدبية في العديد من الصحف.
مؤلفاتها:
“صرخة صمت” سنة 2005 وقد قدمه لها البروفسور جورج طربيه.
“عطر الندى” سنة 2009 وقد قدمه لها سيادة المطران جورج خضر.
“مرايه من ورق” سنة 2011 وقد قدّمه لها الشاعر موسى زغيب.
“خاتم حبر” سنة 2013
لها بحثاً أكاديمياً حول “تجمع البيوتات الثقافية في لبنان” بإشراف المستشار الدكتور جيروم شاهين – الجامعة اللبنانية وألحق هذا البحث ضمن نشاطات بيروت عاصمة عالمية للكتاب سنة 2010.
قدمت العديد من الاحتفالات الثقافية والفنية وشاركت في العديد من البرامج التلفزيونية والمحاضرات الأدبية.
أصدرت ألبومها الشعري بعنوان “شعر موجوع” يتضمن 18 قصيدة بمرافقة موسيقية من إعداد فادي سعادة
نوّه بشعرها العديد من عمالقة الفن والأدب في لبنان، منهم:
الصحافي والناقد والشاعر جورج جرداق، الراحل الدكتور وليد غلمية، الاستاذ روميو لحود، الدكتورة كلوديا شمعون ابي نادر، والاستاذ سيمون اسمر، الاديب الناقد جان كميد، والاديب فردريك نجيم، الدكتور عبد الحافظ شمص، الاستاذ سهيل مطر والدكتورة الهام كلاب البساط.
لقبّها الشاعر موسى زغيب “عروسة الشعر”
لقبّها الأديب جان كميد “أميرة الشعر”.
لقبّها الشاعر نعيم تلحوق “سندريلا الأدب والشعر”.