المهندس بدوي الحاج من مواليد بلدة أرده، قضاء زغرتا 10/11/1970
أنهى علومه الثانوية في مدرسة الآباء الكرمليين/مجدليا، متخرجاً من صف الرياضيات عام 1988 .
دخل كلية الهندسة في الجامعة اللبنانية الفرع الأول/طرابلس، ومن ثم هاجر إلى سيدني-أستراليا في أواخر شباط 1990، حيث عمل في الصحافة المهجرية والإعلام ( صحيفة البيرق )، وَفي الوَقت عَيْنِه دخل كلية الهندسة لـِمتابعة تحصيله الجامعي .
تخرَّج مُجازاً في الهندسة المدنية من جامعات سيدني عام 1997 .
عمل في الهندسة مع كُبرى الشركات ( سيدني )، حتى تأسيسه شركته الخاصة في المقاولات والبناء.
رَغْمَ انشغاله بالهندسة، لَـمْ يبتَعد بدوي الحاج عن السياسة والأدب والشِّعر، فكانت له منشورات عِدَّة في الصحف العربية الأسترالية، مِنْهَا المستقبل والنهار والتلغراف .
كذلك نشَرَ الكَثير من مقالاته وأشعاره في الصحافة اللبنانية ( النَّهار والأنوار بِنَوعٍ خاص)
كان من مؤسسيّ الجمعية اللبنانية-الأسترالية للشَبيبة عام 1992 .
وكَذلِكَ من مؤسسيّ تجمُّع شبيبة أرده/الخيري عام 2008، حيث كان رئيساً له لِـعامَيْن متتاليَيْن ( 2008 و2009)
عضو في تيار المرده/أستراليا وأمين سرِّه .
عضو في الرابطة المارونية في أستراليا . عضو في نَقابَتَيّ الهندسة في أستراليا ولبنان
. لَـهُ في الشِّعرِ الحديث “… وَلَوْ بَعْدَ حِينْ !” ( إصدار خاص 2014 )
” قاماتٌ في فَراغٍ أبيَض ” ( دار نلسن/بيروت 2016 )
” لاهِثاً يَبتَلِعُ الهَواء ! ” ( دار المؤلِّف/بيروت 2017 )