روبير فرنجية
روبير فرنجية إعلامي بالمقروء ورقياً والكترونياً .


مواليد زغرتا 1964 أكملت دراستها الثانوية والجامعية في العاصمة الأميركية “واشنطن” ادركتها التجربة المتميزة التي ترويها في “ولد كسائر الأولاد”في كندا حيث سعت وعائلتها إلى الابتعاد عن الحرب اللبنانية وأجوائها. عادت الأسرة الى بيروت عام 1992 حيث أعدت شهادة في التربية المختصة في الجامعة الاميركية في بيروت. متأهلة من سركيس طنوس خواجة ولهما: سامي…
مواليد زغرتا، تلقى دروسه التكميلية والثانوية في مدرسة الفرير في طرابلس. نال اجازة في التاريخ والاعلام من الجامعة اللبانية والعربية. حاز على دبلوم في الدراسات العليا في التاريخ الحديث من جامعة السوربون باريس. تابع الدراسات العليا في الجامعة اللبنانية. انخرط في الشأن العام والعمل السياسي. اعلامي مارس الصحافة وشغل مركز مدير الأخبار والبرامج السياسية في…
“كانت إمرأةُ أبي تنتظر المساء لتحبَل… لم أعرف كيف وُلدّتُ. قالوا:تدلّيتُ من السماء في سلة تنزفُ ماء وأشياء كثيرة…” وحين عبرَ بي الزمن قليلا، أخبرتني والدتي، أني ابصرت النور فجر الثاني من تموز عام 1967، حيث كانت السماء تنزف القنابل وتنشر الدمار، وكانت المنطقة العربية آنذاك، تتحضّر للنكسة، التي سرعان ما تحولت الى انتكاسات لا…
مواليد زغرتا 9 آذار 1970 تلقى علومه في جميع مراحلها في مدرسة الفرير كفرياشيت ـ زغرتاـ ومن ثم في الجامعة اللبنانية طرابلس لكنه ما لبث أن دخل سلك الوظيفة العامة في الملاك الإداري العام لوزارة الداخلية والبلديات. أحبَّ شعر الفصحى بشكل خاص وأصدر ديوانه الأول بعنوان “ياسمينة العِشق” ـ إصدار مطبعة القارح 2012 هو الآن…
ولد في زغرتا سنة 1945. حائز على دكتوراه في الأدب العربي الحديث من جامعة السوربون 1974. استاذ جامعي متخصص في علم الألسنية. يدرّس في قسم اللغة العربية وآدابها في كلية الآداب والعلوم الانسانية في الجامعة اللبنانية في بيروت منذ العام 1974. أستاذ في جامعة تولوز – فرنسا “أيار-نيسان” 1999 مؤلفاته: حين حلّ السيف على الصيف…
مواليد علما 1953 تلقى دروسه الإبتدائية في مدرسة الآباء البندكتان – طرابلس “الرهبان البيض” والتكميلية في مدرسة الزاهرية الرسمية للصبيان – طرابلس، والثانوية في الإكليريكية البطريركية المارونية – غزير، والجامعية . في الجامعة اللبنانية – كلية الحقوق والعلوم السياسية الفرع الثالث في الشمال. إنتسب الى نقابة المحامين في الشمال متدرجاً في مكتب الأستاذ النقيب سامي…