المسافة من بيروت: 113 كلم
الارتفاع عن سطح البحر : 
900م
المساحة:
702 هكتار – 7،02 كلم ²

التسمية:

يعود التسمية إلى كلمة “طاو” الفرعونية والتي ترمز إلى الإله أدونيس إذ أن الفراعنة سمو غاباتها “كاو كهاي” أي غابة طاو. وقيل أن كلمة أيطو تعني المصيف.

ىوجد في بلدة أيطو نبع “حيرونا”، ونبع “عين الصليب” وبعض الآبار الجوفية تستعمل لمياه الشفة. هي غنية بأنواع مختلفة من الأشجار والنباتات والتي تشمل أشجار الزيتون والكرمة والصنوبر والسنديان والتين واللوز والجوز والرمان والسفرجل والإجاص والتفاح والمشمش والخوخ.

معالمها:

يوجد العديد من الكنائس في البلدة منها:

–  كنيسة الرعية مار سركيس وباخوس
–  كنيسة مار ضوميط
–  كنيسة مار سمعان الشيخ
–  كنيسة مار سمعان القرن
–  كنيسة مار شليطا

تاريخها:

اشتهرت في العصور الغابرة لاحتوائها أثراً دينياً هاماً هو: “ناووس كنعان” الذي كان يؤمه سكان الشرق للحج والتبرك. وفي القرن الثاني قبل الميلاد اشتهرت أيطو بثروتها الحرجية، بشهادة كتابة هيلوغريفية محفوظة في المتحف الوطني كان قد بعث بها فرعون مصر إلى أحد ملوك جبيل، طلباً للحصول على كمية من أشجار غابة “الإله أيطو” Khay -Taou أو أدونيس بالمصرية، وذلك للاستفادة من خشبها لاستخراج مادة صمغية اسمها كان المصريون يستعملونها في التحنيط.

______________________________

بلداتنا

error: Content is protected !!